دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

    وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون
    من أجل قراءة علوية في العلم القرءاني



    (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ) (النحل:8)




    بعد المعالجة الفكرية التذكيرية الحرجة والحذرة والموجزة مع ادراجنا

    الحمار في العلم القرءاني


    نحاول في هذا الادراج ان نستذكر من القرءان ذي الذكر صفة وردت في القرءان عن الحمار الا وهي (وزينة) ومن منهجنا التذكيري المعتاد فان سطورنا تتعامل مع مفتاح اللسان العربي المبين تعامل السبق على تالي المعالجات حيث اللسان العربي (مبين) ومن بيانه تقوم التذكرة في قرءان ذي ذكر ...



    اللفظ القرءاني جاء (وزينة) وذلك يعني انه في صفة معطوفة على (لتركبوها) وبالتالي فان صفة الزينة مرتبطة بفاعلية الركوب في (لتركبوها) فتكون الزينة في ركوب الحمير وتلك لن تكون دعوة علمية قرءانية لركوب الحمير ذلك لان (لتركبوها) لا تعني الركوب على ظهورها بل يعني (قبض وسيلة الماسكة) ونجد تلك الراشدة في لفظ عربي فطري مماثل في لفظ (مركبات المادة الكيمياوية) حيث تشهد فطرتنا العقلية الناطقة ان أي (مركب مادي) لا يعني في المدرك العقلي ان العناصر المادية وذرات العناصر تركب على بعضها كما يركب الانسان على الحمار بل تلك المواد (تقبض) وسيلة الماسكة الذرية للعنصر (الكترون) حيث يتم تبادل القبض بين الكترونات ذرات العناصر وفق منظومة خلق لها سريان فاعلية مقدرة من الله تقديرا فتكون (مركب مادي) وجاء لفظ (مركب) في نطق فطري عربي لا يدخله الريب بل يدفعنا الى اليقين وعلينا ان نتدبر ذلك اللفظ وانه لفظ لا يعني بالضرورة ركوب ظهور الحمير ليتحقق الوصف القرءاني بلسان عربي مبين

    من تلك القنوات الفكرية التي تم فيها تقليب ثنايا العقل من اجل تدبر النص القرءاني وعدم هجره في يوم قراءته والحاجة الماسة لعلومة فوجب التطهر لمساس القرءان (لا يمسه الا المطهرون ـ يس) والتطهر يقوم حين يتبرأ القاريء للقرءان من أي قول بشري في القرءان ويوجه وجهه لله حنيفا كما كان ابراهيم عليه السلام بريئا فيكون الربط بين (الزينة) و (الحمير) متحققا في (مركب مادي) في (مخلوق لا علم لنا بمرابطه التكوينية) وهو مخلوق (الحمير) ونحاول ان نبحث عنه و (نعلم) في ما يذكرنا اليه القرءان (ويخلق ما لا تعلمون) ولا بد ان تكون تلك التذكرة في حكمة عظيمة تدعونا للعلم ولا تدعونا للجهل بما خلق الله لاننا لم نطلب من الله ان يطلعنا على غيبه ومجمل خلقه وعندما يخبرنا الله ان هنلك خلق لا علم لكم به فهو يعني الدعوة للبحث عنه في رابط يربط الحمير بالزينة فما هي الزينة ..؟

    الزينة في معارفنا هي تلك (الجمالية) الظاهرة التي (تمتزج) مع (مزاج) الناس وتلك راشدة من بداهة عقل ففي الزينة رضا يصدر من حائز الزينة والذي تفعلت الزينة في عقله تفعيلا فالمرأة حين تتزين انما تفعل الزينة في نفسها ولكن لزينتها تفعيلا في الذكور فتكون الزينة (لها ولناظرها) ومنها جاء الحكم ان (لايبدين زينتهن) لان (بديء) الزينة من المرأة (بداية) ومن فاعليتها هي الانثى تتفعل في الذكور فيقوم بين الجنسين (ميزان) في تبادلية فاعلية بين (الانوثة والذكورة) ومن ثم تتأرجحان كما تتأرجح كفتا الميزان فهي (زينة) ... الحمير فيها زينة ترتبط مع من يقوم بتركيب مادي (تفاعلي) بين الحمير وبينه فيكون ذلك التركيب المادي الفعال في (رضا) المتزين والمتراكب معه (فاعل ومتفعل) يتبادلان الفاعلية وعلينا ان نتدبر تركيب ذرات عناصر المادة (لنركب) الحمير في تراكيب مادية فيقوم الرضا في المزيون (الحمير) والمتراكب معها (الانسان) فنعلم ما خلق الله في معرفة (علته) أي (العلم) فيقوم العلم عند حامل القرءان كما يقوم العلم في (الميزان) ففي كفة الميزان الاولى ثقل (معلوم) وفي الكفة الثانية (ثقل) غير معلوم وهو من نوع (ما لا تعلمون) وبالميزان ينتقل العلم من كفة العلم الى كفة اللاعلم

    زينة في عربة اللفظ العربي (زن .. زين .. زينة) ... زن لفظ في علم الحرف القرءاني يقع في مقاصد العقل في (تبادلية نقل مفعل وسيله) ... نجد بيان تلك المقاصد في (الميزان) ذو الكفتين وهو مشغل فعل (زن) فالميزان انما يتبادل نقل مفعل وسيلة بين كفة العيار وكفة السلعة الخاضعة للوزن ... كفتا الميزان خاضعتان لفاعلية قوى الجذب الارضي وهو الفعل التكويني الذي يمنحنا (مفعل وسيلة تبادلي النقل) بين الكفتين فحين نضع (مفعل وسيلة معلوم) في كفة العيار (ثقل معلوم) تنتقل فاعلية ذلك المفعل و (معلوميته) الى الكفة الثانية تبادليا عند توازن الكفتين فيتم تحديد وزن السلعة المجهولة الوزن (الكم) استنادا الى الصفة الفاعلة للتبادل بين الكفتين ويكون الهدف هو (المعلومة) أي (العلم) منقولة من كفة الثقل المعلوم الى الكفة التي لا نعلم ثقلها فنرى الكفتان يتعادلتان تبادليا عند التعيير ويظهر العلم في معلومة الوزن وهي (الوزينة) .. ونرى في الكفتين ظاهرة (التوازن) حين ترتفع واحدة وتنخفض اخرى ومن ثم ترتفع الاخرى فتنخفض الاولى (تبادلية المفعل) بين الكفتين وهي في مرابط الكفتان مع قوى الجذب المغنطي الارضي ..!! وتلك من ثوابت علمية وفطرة عقل يدرك ثوابتها دون الاستعانة بخبراء او بفريق علمي يحمل النياشين الرسمية ...!! بل هو علم يحتاج الى (حامل قرءان) وليس لـ (عالم يحمل نيشان) ...! وهنا علم لا بد ان يقرأ في عقل حامل القرءان وهو يرتبط بادراجنا السابق المنوه عنه (الحمار في العلم القرءاني) وما اثير من فاعلية الحمار في مرابطه التكوينية مع خطوط قوى الفيض المغنطي الارضي والترابط الفعال مع تلك القوى التكوينية والواضحة جدا في صفة الحمار الذي يمتلك قدرة العودة لمنازله دون معلم حين يرتبط ذلك المخلوق بخطوط قوى الفيض المغنطي الارضي ربطا موزونا أي (وزين) اي (معلوم الفاعلية) ...

    اذا كان الفعل (زن) فان حاوية (زن) هي (زنة) وتلك الـ (زنة) تكون (وزنة) والوزنة تكون (وزينة) مثلها مثل ما ننطق في عربية فطرية (وصيلة) او (وحيدة) او (كثيرة) وهي الفاظ من لسان عربي مبين جدا فـ (وزينة) هي (موازنة) مغنطية تحصل (بناقل تبادلي) بين الحمار والمتراكب معه ...!!!

    تلك الـ (وزينة) غير مرئية (ويخلق ما لا تعلمون) كما هو (علم الكم) في كفة الميزان الثانية المجهولة الوزن الا ان (وزينة الحمار) لا تزال غير معروفة لان قوى الجذب المغناطيسي غير معروفة للعلم والعلماء ولا يمكن ان يتعرف العلماء على كينونة قوى المغناطيس و (تركيب ـــ ته) و (تراكيب ـــها) لـ (يركب ـــ وها) الا حين يركعون للقرءان ركوعا علميا دستوريا الا ان العلماء الماديون يبنون المفردة العلمية خارج (ذكرى الله) فهم كافرون بالله في العلم بما فيهم علماء المادة من المسلمين فهم لا يستخدمون خامة البناء العلمي من (ذكرى إلهية) بل يستخدمون خامات الربط العلمي من (خرسانة علمية) يتم خلطها في عروش علمية كافرة بذكرى الله ...

    التراكيب المطلوبة لركوب (الحمير) سوف لن تكون عشوائية بل هي (تراكيب) تكوينية يتم تبادلها (الفعال) في وعاء (المركـّب) الذي يشارك فيه جسد الانسان وجسد الحمير فكل جسد من الجسدين يمثل (كفة ميزان) والحمار في كفة العيار (المعلومة الكم) والانسان في (كفة التعيير) (المجهول الكم) وهي في (ويخلق ما لا تعلمون) فيكون الانسان (وزينة) موزونة في ذلك الميزان المغنطي التكويني لتعيير الجسد البشري (مغنطيا) فيتم (العلم) حين يكون الانسان في كفة الميزان المجهولة العلم حيث يكون الانسان (وزينة) موزونة ..!!

    سطورنا لن تكون علمية محض بل (تذكيرية محض) فهي تقيم الذكرى والذكرى لا تقوم الا بامر الهي وما يذكرون الا ان يشاء الله هو اهل التقوى واهل المغفرة ـ المدثر ـ

    الحمير كفة ميزان (معلومة) والانسان كفة ميزان (تحتاج المعلومة) في فاعلية وزن في حيز حيث ينتقل الوزن في الميزان من كفة معلومة الوزن الى كفة مجهولة الوزن فـ (توزن) فهي الـ (وزينة) الـ (موزونة) ومنها ما نثوره كعنوان فقط دون تفاصيل (حيث ان ...!!!!) فايروس الطيور وفايروس جنون البقر وفايروس الخنازير لن تكون في (فايروس الحمير) .... !!! لان الحمير تقوم بـ (وزن) الفايروس في جسد الانسان في تركيبة غير معروفة التكوين عند علماء الفايروسات ولن يعرفوها فلا يركبوها فالحمار هو المعيار الفايروسي التكويني للانسان والناس لا يعلمون

    ومن يتابع معنا في ادراج لاحق حيث نعالج تكوينة صفة الـ (أنكر) في (صوت الحمير) ومن تذكرة قرءان وفي تلك المعالجة نتسائل في اثارة مؤجلة (كيف يطلب منا الله ان نغضض الصوت وهو يخلق الصوت الأنكر في الحمار ...!! الم يكن الله قادرا على ان يجعل صوت الحمير غض الموج ..؟؟ !!)


    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين


    يسعدني ان اكون حاضرة معكم في متابعة هذا الملف العلمي الهام من (علوم القرءان) العظيم لموضوع أسرار خلق الله في الدواب ومنها ( الحمار ) ، هناك اثارات نامل التوفيق في طرحها ،والصواب في استنتاج دلالاتها ، هو حواري علمي نقيمه لنتذكر ونستفيد :


    1ـ موضوع ( الركوب ) سواء كان ركوب ( مادي ) او ( مركب علمي ) ، فهو لا يتعلق فقط بجنس ( الحمار ) فلفظ ( لتركبوها ) في نص الاية الكريمة جاء شاملا لكل الدواب الثلات ( البغال ، الخيل ، والحمير) ..ثلاث من الدواب هم مركب ، هم زينة ، ونحن معهم في بحث عن ( ويخلق ما لا تعلمون ) !!


    2 ـ هناك 4 عناصر ظهرت بشكل قوي من خلال الآية الكريمةوموازنة دلالات الفاظها:

    ـ لتركبوها : عناصر مادية موصوفة بوصف ( التراكيب المادية ) والتركيب او المركب لا يحضر الا بين جزئين او
    أكثر .
    ـ الحمار : موصوف بحمَّال ( لزينة ) ... وهي على وزن ( زن ) ..فهو اذن ( ميزان )
    ـ الانسان :هو الموصوف بصفة ( المتراكب ) مع ( ميزان ) الحمار.

    نفهم من ذات الاستخراج ان :
    هناك عناصر مادية يزنها ( الحمار ) لآنه موصوفة بصفة ( الميزان ) ... فتحقق للانسان ومحيطه صفة التوازن ..ما نجهله هو صفة تلك ( التركيبة المادية ) !!

    ما نعلمه ان :
    الحمار له مع ( الخطوط المغناطيسية ) الارضية ميزان قوي
    ظهور الفايروسات جاء نتيجة تاجيج المجال المغناطيسي الارضي


    الحمار يقوم بوزن الفيروس في جسد الانسان .ومحيطه :.وهو كما جاء في قولكم الكريم (فالحمار هو المعيار الفايروسي التكويني للانسان والناس لا يعلمون)

    حضور ( الحمار ) في بيئة الانسان ...يحقق الحفاظ على ميزان دقيق لآي فيروسات قد تنتشر في محيطنا ... فهو يزن ميزان تلك الفيروسات ولا يسمح لها باختراق ( ميزان ) الانسان ومحيطه .


    نقرا هنا علما عظيما من ( علوم قرآننا ) الكريم ، ونعلم انكم أقمتم مع ذات الموضوع تجارب كثيرة ...واخضعتم مخلوق ( الحمار ) تحت التجربة في بيئة خاصة ..فكان ما ذكرهنا من علم عن ( حجة ) و( بينة ) .

    أرجو ان تتقبل منا هته المتابعة المتواضعة ابقالب ( تذكيري ) فقط ،ونتابع معكم بكل اهتمام هذا الملف الهام
    تبقى في الاخير ملاحظة ربما تحمل بعض الافادة : نعلم جيدا ان تلك الدواب سواء ( الخيل او البغال او الحمار ) تُعرف بحضور ذبابة تطلق عليها ذبابة ( الخيل ) وهي تلازم بشكل كبير تلك الدواب .. ما سر ذلك التلازم .. هذا ما نجهله !!


    وشكرا جزيلا لكم ،السلام عليكم
    sigpic

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      حضرة الأخ الغالي فضيلة الحاج الخالدي المحترم

      حضرة الأخت الغالية فضيلة الباحثة وديعة عمراني المحترمة

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      حياكم الله.. نتابع معكم وبكل شوق..الموضوع.. و حواركم القيم.. جملة وتفصيلا..

      تقبلوا خالص التقدير والأحترام

      سلام عليكم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
        يسعدني ان اكون حاضرة معكم في متابعة هذا الملف العلمي الهام من (علوم القرءان) العظيم لموضوع أسرار خلق الله في الدواب ومنها ( الحمار ) ، هناك اثارات نامل التوفيق في طرحها ،والصواب في استنتاج دلالاتها ، هو حواري علمي نقيمه لنتذكر ونستفيد :
        1ـ موضوع ( الركوب ) سواء كان ركوب ( مادي ) او ( مركب علمي ) ، فهو لا يتعلق فقط بجنس ( الحمار ) فلفظ ( لتركبوها ) في نص الاية الكريمة جاء شاملا لكل الدواب الثلات ( البغال ، الخيل ، والحمير) ..ثلاث من الدواب هم مركب ، هم زينة ، ونحن معهم في بحث عن ( ويخلق ما لا تعلمون ) !!
        2 ـ هناك 4 عناصر ظهرت بشكل قوي من خلال الآية الكريمة وموازنة دلالات الفاظها:
        ـ لتركبوها : عناصر مادية موصوفة بوصف ( التراكيب المادية ) والتركيب او المركب لا يحضر الا بين جزئين او أكثر .
        ـ الحمار : موصوف بحمَّال ( لزينة ) ... وهي على وزن ( زن ) ..فهو اذن ( ميزان )
        ـ الانسان :هو الموصوف بصفة ( المتراكب ) مع ( ميزان ) الحمار.
        نفهم من ذات الاستخراج ان :
        هناك عناصر مادية يزنها ( الحمار ) لآنها موصوفة بصفة ( الميزان ) ... فتحقق للانسان ومحيطه صفة التوازن ..ما نجهله هو صفة تلك ( التركيبة المادية ) !!
        ما نعلمه ان :
        الحمار له مع ( الخطوط المغناطيسية ) الارضية ميزان قوي
        ظهور الفايروسات جاء نتيجة تاجيج المجال المغناطيسي الارضي
        الحمار يقوم بوزن الفيروس في جسد الانسان .ومحيطه :.وهو كما جاء في قولكم الكريم (فالحمار هو المعيار الفايروسي التكويني للانسان والناس لا يعلمون)
        حضور ( الحمار ) في بيئة الانسان ...يحقق الحفاظ على ميزان دقيق لآي فيروسات قد تنتشر في محيطنا ... فهو يزن ميزان تلك الفيروسات ولا يسمح لها باختراق ( ميزان ) الانسان ومحيطه .
        نقرا هنا علما عظيما من ( علوم قرآننا ) الكريم ، ونعلم انكم أقمتم مع ذات الموضوع تجارب كثيرة ...واخضعتم مخلوق ( الحمار ) تحت التجربة في بيئة خاصة ..فكان ما ذكرهنا من علم عن ( حجة ) و( بينة ) .
        أرجو ان تتقبل منا هته المتابعة المتواضعة بقالب ( تذكيري ) فقط ،ونتابع معكم بكل اهتمام هذا الملف الهام
        تبقى في الاخير ملاحظة ربما تحمل بعض الافادة : نعلم جيدا ان تلك الدواب سواء ( الخيل او البغال او الحمار ) تُعرف بحضور ذبابة تطلق عليها ذبابة ( الخيل ) وهي تلازم بشكل كبير تلك الدواب .. ما سر ذلك التلازم .. هذا ما نجهله !!
        وشكرا جزيلا لكم ،السلام عليكم


        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        من المؤكد ان التراكيب ثلاثية النشيء في (الخيل والبغال والحمير) ولكل من تلك التراكيب وظيفة مخصصة في نظم الخلق بما نفهمه من لفظ (الـ وزينة)

        البيان العلمي لا يمكن ان يفرغ افراغا سريعا ويحتاج الى (مكث) تراكمي الصفة مترابط الفاعلية ... الاستمرار بالمتابعة مع حيازة وسعة البيان من العلم القرءاني فتكون تلك العلوم مسخرة لحملة القرءان كما وعد الله (ان هذا القرءان يهدي للتي هي اقوم)

        فان كان للعلم المادي (قيامة) في عصرنا ففي القرءان هداية اقوم ..!!

        راقبنا تلك الذبابة وهي تشبه ذباب الفاكهة او ربما تكون هي ونحتاج الى متخصص يجيب على تساؤل هي هي ذبابة الفاكهة نفسها او التي نراها مع ذلك المخلوق هي نوع اخر

        رقابتنا المستمرة لتلك الذبابة مع مخلوق الحمار فوجدنا ان مجموعة من ذلك الذباب يقيم هالة تدور فوق الجهة العلوية لرقبة الحمار ولمسافة لا تزيد عن 10 سم وتتكاثر اعداد الذباب عند ميقات اذان المغرب حصرا فتكون اعدادها اكثر وحركية الذباب في تلك الهالة اسرع ... لم تكتمل رقابتنا بعد ولا زالت قائمة

        سلام عليك
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة


          راقبنا تلك الذبابة وهي تشبه ذباب الفاكهة او ربما تكون هي ونحتاج الى متخصص يجيب على تساؤل هي هي ذبابة الفاكهة نفسها او التي نراها مع ذلك المخلوق هي نوع اخر
          رقابتنا المستمرة لتلك الذبابة مع مخلوق الحمار فوجدنا ان مجموعة من ذلك الذباب يقيم هالة تدور فوق الجهة العلوية لرقبة الحمار ولمسافة لا تزيد عن 10 سم وتتكاثر اعداد الذباب عند ميقات اذان المغرب حصرا فتكون اعدادها اكثر وحركية الذباب في تلك الهالة اسرع ... لم تكتمل رقابتنا بعد ولا زالت قائمة

          سلام عليك
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          نسال المولى عز وجل ان يبارك لكم في أبحاثكم هته العظيمة والمتعددة ، فما طالعته الآن من معلومات عن حضور ذلك النوع من الذباب في واقات معينة وبتلك الطريقة على رأس ( رقبة ) الحمار .. يدعونا الى الكثير من الدهشة والاستغراب .
          معكم في متابعة حريصة لهته الابحاث ..واظن هناك فرق بين ذباب الخيل وذباب الفاكهة ،مرسل لكم مجموعة معلومات ( بالصور ) حتى تقارن ،ونامل ان يفيدنا الاخ الفاضل الاستاذ سوران وكل متتبع معنا لهذا الملف .
          وجزاكم الله بكل خير
          سلام عليكم
          التعديل الأخير تم بواسطة الاشراف العام; الساعة 09-29-2011, 03:01 PM.
          sigpic

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            شكرا لحضراتكم على جميل ومفيد كلماتكم المطروحة امام ناظرينا جميعا
            ويسعدنا جدا ان نساهم معكم في بيان بعض نقاط الفرق العلمي بين
            ذبابة الخيل.. وذبابة الفاكهة


            أولا -ذبابة الخيل: Horse fly
            والأسم العلمي لها..Diptera: Tabanidae


            تقوم الأنثى بوضع بيوضها في المناطق الآمنة بين الصخور والرمال الرطبة..وتتغذى الأناث من هذا النوع على أمتصاص الدم من الحيوان العائل (االحصان).. أما الذكر فأنه يتغذى على عصائر النباتات..
            دورة حياة الذبابة تتراوح مابين (6- 24 شهرا )تبعا للظروف المناخية..
            أحجامها تتراوح مابين (7 - 20 ملم)
            لها اكثر من 100 نوع
            تنقل مجموعة من الأمراض من اهمها الجمرة الخبيثة ومرض تولريميا.. وهو من الحميات.


            ثانيا- ذبابة الفاكهة: وتسمى ايضا بذبابة الخل وذبابة الدروسوفيلا
            والأسم العلمي لها..
            Drosophila melanogaster



            وهي حشرة صغيرة طولها يتراوح بين ( 2.5 - 3 ملم) وهي صفراء اللون على بطنها خطوط سوداء
            تضع الأنثى بيوضها في الشقوق الحديثة على الثمار الناضجة او التالفة.. وتفضل الموز والبرتقال..
            وتعتبر حشرة الدروسوفيلا او ذبابة الفاكهة من الحشرات الجد مفيدة للأنسان وخاصة في مجال الابحاث العلمية البايولوجية..الجينية..
            دورة حياتها قصيرة تتراوح مابين (2 - 3 اسبوع) فقط
            ومن الجدير بالذكر ان ذبابة الفاكهة قد تعطي أملا جديدا في علاج مرضى الكبد والسكري
            شكرا لحسن متابعتكم
            سلام عليكم

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جزى الله كل خير ، لكل من شارك بحرف وكلمة في هذه الدوحة من ( علوم القرءان ) ، فانار بكلمته وحرفه عتمة العقل ، وسطر ببيانها دروب المعرفة .
              انار الله درب حملة القرءان ، وففقهم المولى عز وجل لمزيد من العطاء والعلم .
              سلام عليكم
              .................................................
              سقوط ألآلـِهـَه
              من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

              سقوط ألآلـِهـَه

              تعليق


              • #8
                رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                المشاركة الأصلية بواسطة سوران رسول مشاهدة المشاركة
                بسم الله الرحمن الرحيم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                شكرا لحضراتكم على جميل ومفيد كلماتكم المطروحة امام ناظرينا جميعا
                ويسعدنا جدا ان نساهم معكم في بيان بعض نقاط الفرق العلمي بين
                ذبابة الخيل.. وذبابة الفاكهة


                أولا -ذبابة الخيل: Horse fly
                والأسم العلمي لها..diptera: Tabanidae


                تقوم الأنثى بوضع بيوضها في المناطق الآمنة بين الصخور والرمال الرطبة..وتتغذى الأناث من هذا النوع على أمتصاص الدم من الحيوان العائل (االحصان).. أما الذكر فأنه يتغذى على عصائر النباتات..
                دورة حياة الذبابة تتراوح مابين (6- 24 شهرا )تبعا للظروف المناخية..
                أحجامها تتراوح مابين (7 - 20 ملم)
                لها اكثر من 100 نوع
                تنقل مجموعة من الأمراض من اهمها الجمرة الخبيثة ومرض تولريميا.. وهو من الحميات.


                ثانيا- ذبابة الفاكهة: وتسمى ايضا بذبابة الخل وذبابة الدروسوفيلا
                والأسم العلمي لها..
                drosophila melanogaster



                وهي حشرة صغيرة طولها يتراوح بين ( 2.5 - 3 ملم) وهي صفراء اللون على بطنها خطوط سوداء
                تضع الأنثى بيوضها في الشقوق الحديثة على الثمار الناضجة او التالفة.. وتفضل الموز والبرتقال..
                وتعتبر حشرة الدروسوفيلا او ذبابة الفاكهة من الحشرات الجد مفيدة للأنسان وخاصة في مجال الابحاث العلمية البايولوجية..الجينية..
                دورة حياتها قصيرة تتراوح مابين (2 - 3 اسبوع) فقط
                ومن الجدير بالذكر ان ذبابة الفاكهة قد تعطي أملا جديدا في علاج مرضى الكبد والسكري
                شكرا لحسن متابعتكم
                سلام عليكم

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                من خلال تجاربنا اليومية مع مرض السكري واسبابه وعلاجه اتضح لنا بشكل راسخ ان المرض ينتج عن سبب فيزيائي ايوني لجسيمات مادية مقيدة (جسيمات الموجة الكهرومغناطيسية) التي تتراكم على جسم الانسان (يغشى الناس هذا عذاب اليم) فهو مرض (عصري) بدأ مع بدايات البث الاذاعي والتلفزيوني ويتصاعد بشكل مطرد مع تصاعد الاستخدامات الموجية في الاتصالات واي استخدامات موجية اخرى بما فيها اجهزة البث المنزلية ولعب الاطفال التي تتحرك بسيطرة عن بعد وابراج الهاتف النقال واجهزة التحكم بالاجهزة المنزلية

                في تجربة ميدانية مورست من قبلنا وفي ركن من حديقة المنزل فيه اسطبل الحمار التجريبي وقفص للطيور وءاخر للدجاج كان يتكاثر مخلوق الذباب بكثافة فعمدنا الى فحص السكري لدينا ومن ثم الجلوس قرابة ربع ساعة في ذلك المكان والسماح لاعداد كثيرة من الذباب لتستقر كيفما تشاء على جسدنا وعند نفاذ صبرنا وانهينا الجلسة قمنا بفحص السكري لدينا فوجدنا انه انخفض خمسين درجة عن معدله قبل تلك التجربة ولزمن بحوالي ربع ساعة ... الله سبحانه خلق الذباب لحكمة بالغة الا ان الانسان (خصوصا المعاصر) لا يطيق رفقة تلك الحشرات فكانت الربع ساعة عندنا وكأنها زمن طويل بسبب القرف من ذلك المخلوق وذلك بسبب التثقيف المستمر من المؤسسة الصحية المعاصرة التي الصقت بذلك المخلوق حزمة لا حدود لها من التهم بنقل المايكروبات الضارة وانه حمال الاوساخ والجراثيم حتى اصبحت علب مكافحة الذباب جزء من اكسسوارات المنازل الحديثة

                تذكرتكم الكريمة اخي سوران تساعدنا الان في قيام الذكرى باستخدام ذباب الفاكهة لنفس التجربة فذباب الفاكهة لا يستقر على جسد الانسان بل يدور حوله فقط مما يجعل ذلك المخلوق اكثر قبولا في تجربة جديدة لتخفيض نسبة السكري فالذباب من اسمه القرءاني يدل على (قابض الذبذبة) ومنه قد نستفيد في رفع الحيف الذي يصيب اجسادنا من الاحتقان الموجي في المدن

                في تجارب تؤكد لنا مراشدنا القرءانية في افساد الرضا من قبل يأجوج ومأجوج (مأججي البث الموج ومستخدميه) نراقب يوميا انخفاض معدل السكري اثناء وجودنا في فضاء المزرعة بما يبعد عن المنزل بـ 35 كم واثناء وجودنا في المنزل بفارق انخفاض معدله يتراوح بين 50 الى 75 درجة من مؤشر جهاز فحص السكر الالكتروني

                مرض السكر من الامراض المستعصية على العلم الحديث وثبت لدينا ان كل الاتهامات الموجهة الى مرض السكري بالجلطة القلبية او الدماغية النزفية او الخثرة الدموية وغيرها انما هي عوارض ادوية مرض السكر وليس عوارض ارتفاع السكري ... يوم يتم صناعة (ردم ذي القرنين) فان مرض السكري سيكون الفأس القرءاني الذي يهشم اكبر صنم يكون شريكا للخالق في نظمه الا وهو الدواء الكيميائي الذي جعلته المؤسسة الصحية بصفتها وكيل الخالق في التحكم بشؤون المخلوق وكأنها قد حصلت على وكالة خدمات ما بعد الخلق كما تحصل بعض الشركات على وكالة خدمات ما بعد البيع من الشركات المصنعة مثل مرسيدس وغيرها من الصانعين ...

                سلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  من اجل مزيد من الذكرى ننصح بمراجعة ادراجنا

                  وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ

                  سلام عليكم
                  قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                  قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                  تعليق


                  • #10
                    رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. حضرةالاستاذ الغالي الحاج عبود الخالدي المحترم نتابع معكم وبكل شوق مواضيعكم وحواراتكم القيمة في المعهد ..ونشكركم على حسن الادارة والتفاعل مع اسئلة الاعضاء...في ملاحظة عن اطروحاتكم في المعهد والتي دائما تنوهون وتأكدون عليها وهي ان الاسم في القرءان هو الصفةالغالبة... ومن مقتبس من كلامكم

                    (
                    الاسم في القرءان يحمل الصفة الغالبة لـ الشيء سواء تطابق على ما يسميه الناس من مصطلح او لا يتطابق وحتى لو تطابق الاسم في القرءان مع المسمى المتصالح عليه فهو لا يعني ان يكون القصد الشريف في المصطلح حصرا بل يتعداه الى عموميات (الصفة الغالبة) التي تظهر في حراك العنصرالبشري ولا يقتصر على المصطلح الذي تصالح عليه الناس في شأن محدد يرتبط بالمصطلح )

                    نتسائل لماذا تفسرون الحمير بالحمار الذي نعرفه والمتصالح عليه بين الناس ولماذا لا تكون الاسماء (الخيل والبغال والحمير ) هي الصفة الغالبة لتلك المسميات ولا تعني الخيل والبغال والحمير الذي نعرفه بل كأن تكون سيارات والطائرات والاجهزة الكترونية , ونحن في هذا العصر والمسلمون مستضعفين في الارض واعداء الاسلام والدين لديهم كل وسائل القوة من الاجهزة الالكترونية والسيارات والدبابات والطائرات ,, وان الله امرنا بان نعد لهم ما استطعنا من قوة (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ترهبون بها عدو الله وعدوكم) وفي مكان اخر اشرتم ان مخلوق الحمير يمتلك قدرة تفعيل الـ (حمر) المنذر بالخطر فهو مخلوق يستخدم لتذكرة الرعاة في سبيلهم الى منازلهم عند انتهاء الرعي . فلماذا تصرون في هذه المسألة ان الحمير والحمار هو نفسه الحمار الذي نعرفه اليوم ولماذا لا يكون الخيل والبغال والحمير هي صفة الغالبة للبدائل الموجودة لدينا ولدى اعدائنا كأن تكون تعني سيارات ودبابات واسلحة وطائرات ( واشرتم ان وزينة تعني قبض وسيلة الماسكة ) اي نقبض وسيلة هذه التكنولوجيات المتطورة لكي نعد القوة التي تمكننا من مجابهة العدو بدل الرجوع الى عصر ما قبل الحضارة وتطلب منا هجرة المدينة والرجوع الى القرى لنركب الحمير والبغال مرة ثانية ؟؟؟؟ ونشكر سعة صدركم وحسن جوابكم
                    وتقبلوا خالص التقدير والأحترام

                    تعليق


                    • #11
                      رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                      المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. حضرةالاستاذ الغالي الحاج عبود الخالدي المحترم نتابع معكم وبكل شوق مواضيعكم وحواراتكم القيمة في المعهد ..ونشكركم على حسن الادارة والتفاعل مع اسئلة الاعضاء...في ملاحظة عن اطروحاتكم في المعهد والتي دائما تنوهون وتأكدون عليها وهي ان الاسم في القرءان هو الصفةالغالبة... ومن مقتبس من كلامكم

                      (
                      الاسم في القرءان يحمل الصفة الغالبةلـ الشيء سواء تطابق على ما يسميه الناس من مصطلح او لا يتطابق وحتى لو تطابقالاسم في القرءان مع المسمى المتصالح عليه فهو لا يعني ان يكون القصد الشريف فيالمصطلح حصرا بل يتعداه الى عموميات (الصفة الغالبة) التي تظهر في حراك العنصرالبشري ولا يقتصر على المصطلح الذي تصالح عليه الناس في شأن محدد يرتبط بالمصطلح )

                      نتسائل لماذا تفسرون الحمير بالحمار الذي نعرفه والمتصالح عليه بين الناس ولماذا لا تكون الاسماء (الخيل والبغال والحمير ) هي الصفة الغالبة لتلك المسميات ولا تعني الخيل والبغال والحمير الذي نعرفه بل كأن تكون سيارات والطائرات والاجهزة الكترونية , ونحن في هذا العصر والمسلمون مستضعفين في الارض واعداء الاسلام والدين لديهم كل وسائل القوة من الاجهزة الالكترونية والسيارات والدبابات والطائرات ,, وان الله امرنا بان نعد لهم ما استطعنا من قوة (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ترهبون بها عدو الله وعدوكم) وفي مكان اخر اشرتم ان مخلوق الحمير يمتلك قدرة تفعيل الـ (حمر) المنذر بالخطر فهو مخلوق يستخدم لتذكرة الرعاة في سبيلهم الى منازلهم عند انتهاء الرعي . فلماذا تصرون في هذه المسألة ان الحمير والحمار هو نفسه الحمار الذي نعرفه اليوم ولماذا لا يكون الخيل والبغال والحمير هي صفة الغالبة للبدائل الموجودة لدينا ولدى اعدائنا كأن تكون تعني سيارات ودبابات واسلحة وطائرات ( واشرتم ان وزينة تعني قبض وسيلة الماسكة ) اي نقبض وسيلة هذه التكنولوجيات المتطورة لكي نعد القوة التي تمكننا من مجابهة العدو بدل الرجوع الى عصر ما قبل الحضارة وتطلب منا هجرة المدينة والرجوع الى القرى لنركب الحمير والبغال مرة ثانية ؟؟؟؟ ونشكر سعة صدركم وحسن جوابكم
                      وتقبلوا خالص التقدير والأحترام


                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      نرحب بتساؤلاتكم لان الحوار جزء من اساسيات بناء المادة العلمية القرءانية لان القرءان موجه لـ العقل البشري والحراك العقلاني في القرءان ينتج (ذكرى) لان الله انزل الذكر وهو حافظا له { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } فـ للذكر حافظات تكوينية وبما انه (ذكر) فلا بد ان تكون تلك الحافظة في (الذاكرة) البشرية لان القرءان مذكر لـ البشر فالذكرى لا تقوم الا ان يكون لها موطن في الذاكرة فلو سألنا شخص عن اسم ابنه وهو لم ينجب بعد فليس لـ الذكرى رابط تكويني مع الذاكرة وحين نذكر الرابط التذكيري من حافظة الذكر في ذاكرتنا منقولا من الاية الشريفة

                      { وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ } (سورة النحل 8)

                      الله سبحانه جعل في الوصف الشريف ثلاث حيوانات معرفة تكوينيا بحراك مكونها (الـ) وهي (خيل .. بغال .. حمير) فيقوم الرابط التذكيري حين ندرك ان الـ (بغل) مسمى عربي لا يمتلك تخريج لفظي وليس له جذر عربي وهو لا يمتلك (سلالة) في الخلق بل هو نتاج تزاوج الحمار مع الفرس (هجين) من تركيبة خلق بين (الخيل والحمير) وقد جاء ذكرها لـ (تركـِّبوها) بكاف مشددة مكسورة وهي لا تعني (الركوب عليها) بل يعني (التركيب الخلقي) مثله مثل (التركيب الكيميائي) ولتأكيد مقاصد القرءان ان المراد هو التركيب وليس الركوب فنقرأ

                      { اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَنْعَامَ
                      لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (79) وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا حَاجَةً فِي صُدُورِكُمْ وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ } (سورة غافر 79 - 80)

                      لـ تركبوا منها تختلف تكوينيا عن لـ تركبوا عليها .. لتبلغوا حاجة في صدوركم ولا يزال حملة القرءان لا يعرفون حاجة صدورهم في تراكيب الانعام فاي حاجة في الصدور تطفئها الانعام !! ذلك ما جاء شيئا منه في منشور تذكيري

                      البدن ـ مستشعرات فعالة في عنصر الزمن


                      الخيل والحمير عند تركيبها تنتج (البغال) .. ذلك مؤكد ومودع في ذاكرة الانسان .. (حمار .. حمير) يمكن ان يكون (فرد وجمع) الا ان اللسان العربي المبين يتعامل مع حرفية اللفظ فلفظ (حمير) يعني حيز فاعلية الصفة مثلما نقول (فعل .. فعيل) او نقول في منطقنا (جمل .. جمال .. جميل) او نقول (بخل .. بخيل) فـ اصل اللفظ هو (حمر .. حمير) وفي القرءان تذكرة

                      { فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49) كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ (50) فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ } (سورة المدثر 49 - 51)

                      لفظ (حمر) في علم الحرف القرءاني يعني (وسيلة فائقة التشغيل) ولفظ (حمير) في علم الحرف يعني (وسيلة فائقة لـ حيز تشغيلي) وهي في الحمار الذي خلقه الله حين يقرأ موقعه الفلكي (جي بي اس) المعروف اليوم في زمننا كما له قدرة معالجة نشأة الفايروس الذي تنتجه تقاطعات فلكية (حمر مستنفرة) سجلت فرارا من (قسورة) ولفظ (قسورة) من جذر (قسر) وهو في البناء (قسر .. قسري .. قسور .. قسورة .. و .. ) فهي انفلاتات فلكية (قسرية) (جاذبة) تنفر من حراك كوني (غير حميد) من فيض المغنط الكوني لذلك فاننا (نرى) ان لـ الفايروس (موطن نشأة) ومن موطنه يبدأ العدوان (عدوى) مرضية و (ما لهم عن التذكرة معرضون) ... لانهم لقرءانهم يهجرون واذا جاء من يذكرهم ينفرون الى ما تدبروه موروثا من الاباء

                      الحمار الان في تجاربنا ولمدة زادت عن خمس سنين لعلاج الفايروس عند نشأته من (عدوى) وهو في موقع التجربة يمنع حصول الفايروس ونشأته وكل ما طال عمر التجربة كلما ازداد اليقين بايات الله حيث تجري التجربة ميدانيا في (المنزل) مع اكثر من 60 فرد يحميهم الحمار بتكوينته ذات (الوسيلة الفائقة) على الـ (الحمر المستنفرة) والتي (تفر من قسرية المغنط الكوني) وكذلك لها حضور في ميدان تجريبي (مشروع دواجن) يحمي عشرات الاف المخلوقات من الدواجن وكل العاملين في الموقع واصبح معتادا عند العاملين حين يشعرون باي اعراض ما يسمى بالزكام او الانفلونزا يذهبون عنده ويمسون جسمه لدقيقة من زمن فتنتهي الازمة وقد سرى خبر فاعلية الحمار في حماية الدواجن من العدوى الفايروسية في حقول التربية وسمعنا ان بعض مربي الدواجن في محيط الموقع بدأوا بحيازة الحمير في مداجنهم لنفس الغرض

                      ازمة المسلمين مع قرءانهم انهم لا يتعاملون معه كدستور (مبين) ويتصورون انه (معجزة محمدية) بل هو (لغز كوني) لا يمكن تحليله ومعرفة بيانه فاصروا على ايكال تفسيره لـ المفسرين وما هم الا بشر مثلنا تحدثوا عن القرءان بما جادت به الرواية التاريخية ولسان العرب ولم يستطيعوا قرن ما قالوه مع واقع يومهم الاسلامي رغم تواضعه لان حياتهم كانت مرتبطة بالطبيعة ربطا اجباريا وما كانت عندهم حضارة غيرت كل شيء

                      لا يمكن ان تكون (الالة) بديلا عن خلق الله ابدا فالالة حين وفرت القوة والسرعة في الانجاز سواء في سفر او زرع او صنع انما اثخنت الانسان دمارا وتنكيلا .. بعض الاحصاءات التي نشرتها منظمة الصحة العالمية اشارت الى ارقام كارثية بمقتل 1,250 مليون شخص سنويا وجرح حوالي 50 مليون شخص بسبب حوادث السير !! والازمة تتصاعد وفي بعض التقارير تشير الى ارقام صعب قبولها انسانيا تصل الى 5 مليون قتيل سنويا في عام 2030 فالسيارة ءالة قاتلة عدوة للانسان سواء لمالكها او لـ راكبها او من يقترب منها فهي عدو مبين ويحكمها نص قرءاني

                      { أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي ءادَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ } (سورة يس 60)

                      الا ان الانعام (أمينة) في الركوب وفي السفر وليست عدوة لـ الانسان بل ودودة معه كما ان تيسير السفر بالشكل القائم اليوم جعل الانسان يسافر لاسباب غير جوهرية لا ترتبط بحاجته !! قبل اسابيع فجعنا بموت عائلة كاملة لانهم كانوا ذاهبين الى مجلس عزاء يبعد عن مدينتهم 600 كيلومتر فلو لم تكن السيارات الحديثة والسريعة موجودة فان السفرة لم يكن لها ان تقوم لانها لا تمثل حاجة لـ الانسان بل تمثل (عاطفة) وعرف مجتمعي لا غير .. السيارات زادت من حجم الاطعمة الطازجة من اقليم الى اقليم ءاخر بشكل خرافي وفي القرءان دستورية بيان تبين ان في الغلة الطازجة المسافرة (لا أمان) لذلك نرى فطرة الانسان تسعى لـ الغلة البلدي رغم ارتفاع سعرها وقلة جودتها عن الغلة المستوردة !!

                      دعوتنا لا تعني الرجوع الى زمن الحمير والبغال والخيل والجمال بل علينا ان نقوم بتعيير ممارساتنا فالممارسة التي يمكن تأمينها تبقى في الاستخدام وعندما لا يمكن تأمين الممارسة الحضارية فيستوجب تركها حفاظا على سلامة انفسنا واهلينا وعدم الوقوع في وحل الامراض العصرية التي ان وقع فيها احد فان الخروج من اوحالها يكون صعبا وفي كثير منها يكون مستحيلا !! الله حبب لعبادة (الامان) اي (الايمان) ولا يرضى لعباده الكفر الا ان الكفر صار سنة المتحضرين

                      الخيل حشرت في الرهانات والسبق اما الحمير فقد تم الكفر بها بشكل كبير وقد تكون نوع من الحيوانات المنقرضة بعد عدة اجيال .. الابل حشرت في المراهنات ايضا وفي بعض صفات الاستمتاع بها لتربيتها .. البغال بقيت عزيزة لانها تمتلك قدرة فائقة في الوصول الى المناطق الوعرة جدا في الجبال ففي بلدنا الان سعر الحمار الواحد لا يزيد عن 50 دولار الا ان سعر البغل الواحد حوالي 2000 دولار لانه مطلوب ولان انتاجه اصبح نادرا لعزوف الناس عن الحمير والخيل وهي مصدر انتاج البغال !! اما الخيل فيتراوح سعرها بين 700 دولار الى بعضها المدرب تدريبا جيدا قد يصل الى نصف مليون دولار من اجل المراهنات الفائقة عليه !! ان المراهنات هي عمل غير حميد وهو من محرمات الاسلام واستثمار الخيول في تلك الشؤون تصاحبه غضبة الهية كبيرة لان السبق من اجل كسب الرهان لا يشكل حاجة بشرية مرجوة

                      في المانيا اكتشف فريق علماء طبي ان الركوب على الابل يشفي مرضى ضغط الدم الدائم وقيل ان في المانيا انشئ مصح استشفائي لذلك الغرض يستخدم الابل !! وفي تجاربنا الخاصة في استثمار الابل للشفاء سجلت لدينا حالات استقرار صحي سوف نعلن عنها عند استكمال مرابطها كذلك بين ايدينا تجارب ميدان باستخدام عربة خاصة تجرها الخيول وهي تسجل بين ايدينا بيانات لـ ءايات كان يعرفها السابقون الا اننا كفرنا بها في زمننا فالخيل نافعة في معالجة تصدعات العظام ومرابطها ومن يديم استثمار تلك الايات ينجو من اصعب امراض العصر التي تصيب الانسان بعد الخمسين في الظهر والارجل ومفاصل العظام ... ذلك ليس بخيال علمي بل في تجارب ميدان تسجل حضورا يقينيا الا ان معهدنا لا يمثل واجهة اكاديمية معترف بها رسميا او عند كثير ساحق من الناس !! والله يقول

                      { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي ءاذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا } (سورة الكهف 57)

                      وكل تلك الايات المبينة لا يمكن مضاهاتها بالسيارة او القطار او الطائرة او ان نتصور انها هي الخيل والبغال والحمير !! ذلك لان الله احسن كل شيء خلقا والانسان لا يرقى الى موقع الخالق فيكون صنعه بديلا عن خلق الخالق ابدا ..

                      يمكن تأمين السفر بـ ءالة العصر الحديث بمعالجات سهلة ميسرة مع تقليل السرعة الى حد امين حسب طبيعة مسارب السير وزحمة السير ويمكن معالجة دوار السفر عند الوضوء او الصلاة اثناء السفر على شكل محطات وقد روجنا لذلك في احد حواراتنا ويمكن تقليل السفر الى ادنى حد ممكن ويصاحب ذلك توفير الخيل والبغال والحمير لتكون صحبة الانسان ليس ليركبها فقط بل لتكون في محيطه !! الا ان المدن الحديثة ترفض ذلك ولكن هنلك رسائل بدأ بها المتحضرون عن مدينة اوربية منع محافظها دخول السيارات اليها لتعتمد على الخيل والعربات والحمير وهنلك مدينة اسبانية اصدر مدير بلديتها امرا باستخدام العربات التي تجرها الحيوانات لرفع القمامة من المدينة ولا نزال نسمع بعودة ورجعة الى خلق الله ففي الاونة الاخيرة اعلنت مؤسسات صينية انها مستعدة لشراء الحمير باعداد غير محدودة وثبتت سعر مرتفع نسبيا لثمن الحمار الواحد باكثر من 500 دولار فالسعر لا يوحي الاستفادة من لحومها لان لحوم اخرى اقل سعرا بكثير وقيل ان الصين تستفيد من تركيبة جلود الحمير لانتاج مستحضرات التجميل !! وهو سبب غير مقنع ووراء تلك الظاهرة شيئا خفيا قد تكشفه الايام

                      نعيد بالذاكرة ان ليس كل ما ينطقه العرب خارج عن اللسان العربي المبين ذلك لان النطق هو ليس من تعليم الاباء كما نتصور بل هو من (فطرة خلق) فطرها الله في الانسان الناطق

                      { فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ } (سورة الذاريات 23)

                      فـ رب فاطر السماء وفاطر الارض هو هو فاطر النطق في عقولنا فما هو ثابت في فطرة النطق يمر عبر اجيال الناطقين جميعا لانه (نطق حق) اما ما ابتكر الفاظه الناطقين فهو لا يدوم وينقطع بعد بضعة اجيال وقيل في تقارير حديثة ان اللغة تتحول كل عشرة اجيال الا ان النطق (العربي الفطري) يختلف فهو ابدي النطق ولن ينطفيء لانه (خلق) مرتبط بسلالة الناطقين لذلك حين نقرأ الشعر الجاهلي لا ندرك كل مقاصدهم فاكثر متون شعرهم لا نفهمها ونفهم منه فقط ما هو قائم من الفاظ بيننا لانها ترتبط بفطرة النطق وذلك ظاهر من اسمائهم ايضا فنحن لا نفهم مقاصد كثير من اسماء الاولين سواء كانت اسماء اشخاص او اسماء مواقع مثل (مرثد .. عثمان .. صمة .. عدنان .. عكرمة .. طلحة .. عفان .. علند .. سفيان .. كندة .. و .. و ) الا ان الاسماء والالفاظ العربية في منطق فطري لا تزال قائمة من يوم نشأتها الاول لغاية اليوم ومنها الحمار والخيل والبغال

                      { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة الذاريات 55)

                      السلام عليكم


                      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                      تعليق


                      • #12
                        رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                        السلام عليكم

                        بيانات اضافية تسلط الضوء على وظيفة ( وزينة الحمير ) وقدرته في الوقاية من الخطر الفايروسي وانتشاره من تذكرة قرءانية :

                        في تجاربنا الميدانية ثبت لدينا ورسخ على طاولة علوم الله المثلى ان الحمير تمنع حدوث الفايروس في الموقع (طيف المكان المغنطي) الذي هي فيه وفي نفس الوقت تقضي على الفايروس لـ المخلوقات التي في محيطها والمأتية عن طريق (العدوى) الفايروسية وقد سجلت الحمير تحت رقابتنا نتائج ايجابية توجب على من يدركها ان يقول (سبحان الله) وخلال خمس سنوات تقريبا استخدمت في موقع لتربية الدواجين ولعدة قاعات تربية ولوجبات متتالية فلم تظهر فيها اصابات فايروسية خلال تلك الفترة وفي المنزل الخاص بنا انحسرت الاصابات الفايروسية بشكل مؤكد ومبين خصوصا عند الاطفال مع بداية دوام المدارس حيث تكون العدوى الفايروسية على اشدها الا ان وجود الحمار في المنزل كان كافيا لاختفاء ازمة الاصابات الفايروسية اثناء الدوام المدرسي لـ الاطفال

                        الكيفية .. وهي (مرابط العلة) التي يذكرنا بها القرءان فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِمُعْرِضِينَ وفيهاكَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ وفيها ان كيانهم اي (كأنهم) (وسيلة فائقة التشغيل) مستنفرة والمعروف ان الفايروسات لا علاج لها ولا ينفع معها المضاد الحيوي بل لا بد لـ الفايروس ان يكمل دورته التشغيلية في ما استنفر اليه والعلاج السريري هو فقط لغرض معالجة الاثر المرضي في حزمة من الادوية التي تعالج (الاثر) الا ان (المؤثر) الفيروس يبقى فعالا حتى نهاية دورته حسب طيفه فهي اذن موصوف فايروسي (حمر) وصفتها انها (مستنفرة)

                        اذا لم نكن عن الذكرى معرضين كما وصفنا النص الشريف فنذكر ان الفايروس ينشأ في (موطن) ومن ثم يستمر في العدوى ولسان البشر في الاعلان العلمي مشهور ومعروف ومهيأ لـ التذكرة ان لم نكن للذكرى معرضين اي معارضين فـ فايروس الانفلونزا ظهر في (نيوكايسل) البريطانية وانتشر بالعدوى وكان قاتلا حصد قرابة 55 مليون شخص في 1916 وسمي المرض باسم المدينة التي ظهر فيها وهي مدينة (نيوكايسل) وهي اول مدينة في الارض سرى فيها التيار الكهربائي في شوارعها وازقتها !!! وظهر نفس الفيروس مجددا في جنوب شرقي اسيا قبل سنين وتجدد ظهوره في شرق اسيا ايضا .. فايروس جنون البقر ظهر في بريطانيا .. فايروس (ايبولا) ظهر في جنوب افريقيا .. فايروس (كرونا) ظهر في الحجاز .. فايروس (الخنازير) ظهر في المكسيك .. والعلة التي رسم تذكرتها القرءان وصفا علميا انها حمر اي ذات وسيلة فائقة التشغيل صفتها انها (مستنفرة) ولا بد من وجود شيء يتم الاستنفار منه (النفور منه) فاذا عرفنا ان لـ الفايروس موطن فان الموطن يعني (طيف مغنطي) وهو اليوم اصبح مشهورا بما يسمى بـ (جي بي اس) وهو يسجل قراءة مختلفة عن اي اقليم ءاخر فهو يحمل (بصمة مغنطية) متفردة في اقليم كما هي بصمة ابهام اليد عند الناس مختلفة ولا يتطابق اثنان في بصمة ابهام ابدا ... من الفيض المغنطي تقوم قائمة استنفار وصفها القرءان
                        بـ ءاية مستقلة (فرت من قسورة) فهو اذن طيف مغنطي ينفر (يفر) (يستنفر) من طيف المغنط قسريا اي (من قسورة) !!

                        من خلال تجاربنا الاولية التي (لم تكتمل بعد) ظهر ان الحمار ينهق كلما اصطاد حزمة من نتوءات الفيض المغنطي فيسعى لتفريغها بالنهيق ولا تزال تلك التجارب مستمرة لغرض ترسيخ تلك الظاهرة وتحويلها الى رابط علمي لوظيفة الحمير في تنقية الاجواء التي يعاشر الانسان فيها لانه من (الانعام المسخرة) لبني ءادم .

                        ......................

                        المزيد من البيانات تحت الرابط البحثي ادناه :


                        { فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ } ماهي ؟ وكيف تكون ؟
                        .................................................
                        سقوط ألآلـِهـَه
                        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                        سقوط ألآلـِهـَه

                        تعليق


                        • #13
                          رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                          باسم الله الرحمن الرحيم

                          سلام عليكم ءجمعين

                          نود منكم ءستفسارا من قولكم (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ } (سورة النحل 8)


                          الله سبحانه جعل في الوصف الشريف ثلاث حيوانات معرفة تكوينيا بحراك مكونها (الـ) وهي (خيل .. بغال .. حمير) فيقوم الرابط التذكيري حين ندرك ان الـ (بغل) مسمى عربي لا يمتلك تخريج لفظي وليس له جذر عربي وهو لا يمتلك (سلالة) في الخلق بل هو نتاج تزاوج الحمار مع الفرس (هجين) من تركيبة خلق بين (الخيل والحمير)
                          وقد جاء ذكرها لـ (تركـِّبوها) بكاف مشددة مكسورة ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
                          وهي لا تعني (الركوب عليها) بل يعني (التركيب الخلقي) مثله مثل (التركيب الكيميائي) ولتأكيد مقاصد القرءان ان المراد هو التركيب وليس الركوب ....


                          1/ الم نتعلم في معهدنا الاسلامي ءن الكلمة خالية من حركات التشديد فكيف جاء ذكرها ( ل تركبوها) بكاف مشددة؟؟؟؟!!!!

                          2/ قد شرفنا ربنا بعلم (وزينة ) الحمار منكم ءبتاه الرباني القرآني عبود الخالدي...فهل ثمة بثق بيانات عن ( وزينة البغل) و ( وزينة الخيل)؟؟؟؟؟

                          فإذا كانت وزينة الحمار للفايروسات فهل حين تركيبها مع وزينة البغل تكون لشيء ءعظم من الفايروسات خطرا؟؟؟

                          ءو وزينة الحمار مع وزينة الخيل ؟؟؟ ءم لا بد من تركيبة ثلاثية خصوصا مع حرف الربط ( و) فهي ( والخيل والبغال والحمير )

                          ولم كان البغل عنيدا حتى في ءسترضائه ولا يتقدم خطوة ءذا ضرب ( مشاهدة شخصية)
                          شكرا لكم جميعا

                          سلام عليكم ءجمعين
                          التعديل الأخير تم بواسطة الباحثة وديعة عمراني; الساعة 12-20-2020, 06:35 PM.
                          لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                          تعليق


                          • #14
                            رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            في بحوثنا نحرك بعض الكلمات لغرض بيان قصدها المتعارف بيننا مثل (لتركبوها) بتشديد الكاف لغرض بيان الغرض الحقيقي وفق منطق الناس انها ليست للركوب بقدر ما هي للتركيب اما في القصد الشريف فان كل لفظ يثبت بارتباط الحرف بالحرف وليس من تحريك الحروف وقد روجنا لذلك كثيرا في اروقة المعهد

                            البغال تمتلك موازنة عجب وقد عرفها السابقون والمعاصرون ففي شمال العراق اثناء الصراع المسلح بين الحكومات والقومية الكردية استخدموا البغال للصعود الى الروابي الوعرة والتي لا يستطيع حتى الانسان ان يرتقي اليها لان البغل يمتلك (موازنة) عجيبة في ارجله ويمتلك قدرة تحقيق الميزان الفيزيائي الصعب في الارض الوعرة ذات منحنيات أرضية غير مستوية بل نتوءات الحجر تكون قاسية على اي متحرك فوقها ولكن البغل يسير عليها وهو متوازن في مساره وسمعنا ان البغل الذي يجبر على حركة غير موزونه بالضرب او السحب فينتحر !! ويرمي نفسه الى الوادي !! ... اما الخيل فهي تمتلك ميزان في مسيرها على الارض المستوية بشكل ملفت وواضح في السرعة ويمكن مراقبة وزنها من خلال الالعاب التي تكون الخيل وسيلتها كما في لعبة (الكرة والصولجان) وفي لعبة عبور الموانع (لا نعرف اسمها) حين يقفز الحصان براكبه بوزن فيزيائي مذهل ليعبر الموانع المتكررة والمتقاربة

                            تلك الظواهر وان بدت عابرة الا ان تحتها ميزان فيزيائي يؤديه حيوان وليس ءالة او بشر وذلك يؤكد علميا ان لتلك المخلوقات موازين فيزيائية متصلة بجملتها العصبية وليس بمعايير فيزياء القوى كما يعرفه مختصوا الميكانيك الا ان تلك (الآية) المرئية لم تستثمر لغاية اليوم وهي لا بد ان تنفع انسان اليوم خصوصا عند التقدم في السن واختلال ميزان سيره او تنقله وبذلك يستوجب دراسة الجملة العصبية لتلك المخلوقات لمعرفة ءاية ميزانها الفيزيائي مع الاشارة العصبية التي تسري عبر وعاء عضوي

                            ركوب الخيل يستخدم عند كثير من الناس لغرض تحسين الصحة العامة وقد استخدمنا تجارب اولية اظهرت نتائج ايجابية الا اننا لم نوفق لاستمرارها لاسباب تخص وسعة الاهتمامات التي نسعى لاغنائها وحين بدأنا بشراء الخيل والبغال والحمير لاغراض تجاربنا اتضح ان سعر الحمار يساوي 1/10 من سعر الحصان ويساوي 1 /35 من سعر البغل وعند الاستسفار من المختصين برعايتها عن ذلك الفارق السعري العجيب عرفنا ان الطلب عليه كبير من قبل سكان الشمال للسبب الذي تكلمنا عنه اعلاه

                            ومن خلال متابعتنا لهذا المتصفح واطلاعنا المجدد على مشاركة الاخ الفاضل (اسعد مبارك) وجوابنا وفيها تساؤل ان (الحمير) المقصودة في القرءان قد تكون ءالات السفر الحديث الا ان ذكرى مستجدة قامت مع منهج (ترتيل الايات) والذي سيرينا ان الحمار المقصود في القرءان هو مخلوق عضوي كما في النص التالي

                            { أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ
                            وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ ءايَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } (سورة البقرة 259)

                            { وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ
                            وَالْحَمِيرَ
                            لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ } (سورة النحل 8)

                            وضع الآيتان في رتل قرءاني ليتبين القصد الشريف حيث ان الرتل بطبيعته يرتبط بتجانس بنيته كرتل فنقول هذا رتل طبي لان فيه اطباء او مواد طبية ونقول هذا رتل عسكري لان جنسه عسكري فعندما نحتاج الى منهج الترتيل في القرءان نوحد الآيات حسب جنسها القائم في متنها لتكون رتلا مبينا للقصد فالحمار هو مخلوق عضوي كما في الاية 259 من سورة البقرة اعلاه


                            ولغرض عدم الكتمان نعلن ان في منزلنا ومنذ ست سنوات او اكثر (حمار) يقوم مكلف بتدويره حول بناية المسكن يوميا وقد سجل لنا حماية مؤكدة من فيروس الانفلونزا وفي منزلي لـ اكثر من 40 صغير (احفادي) والكبار ايضا وعندما يصابون بعدوى من المدرسة او الكلية او رياض الاطفال فلن نحتاج لزيارة الطبيب او الصيدلي بل ناتي بالصغير ليضع يده على رأس الحمار لدقيقة او اقل لينتهي العارض المرضي خلال 2 ـ 3 ممارسات لـ (مس الحمار) ونفس الحال يجري مع الكبار حين تأتيهم العدوى من ميدان العمل ولم نراجع عيادة طبيب منذ سنين وفي ازمة كورونا كان عبورها ءامنا ونعزو ذلك الى وجود الحمار في المنزل !! ... اما لبن الحمار فقد استخدم لحالات الربو ومشاكل التنفس وكانت النتائج ءاية لمن استخدمها وانتشرت في الوسط القريب منا نتيجة لفاعليته المتميزه

                            السلام عليكم
                            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                            تعليق


                            • #15
                              رد: وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

                              باسم الله الرحمان الرحيم
                              سلام عليكم ءهل القرءان الكريم وحوارييه
                              ءبتاه الرباني القرآني عبود الخالدي ....
                              شكراً لك على كل ما يعينك الله تعالى عليه من كشفه للحواريين ومن مر من هنا بسلام ءامنين ...نرجوه تعالى ءن يثقل موازينكم وءن يحقق لكم جميع ماترجوه منه ءنه جواد كريم وبالمؤمنين رحيم

                              ءبتاه الرباني...في قوله تعالى ( ويخلق مالا تعلمون) نشعر فيها بحث وءثارة ربانية لاكتشاف وزينات مثيلات ( وزينة الخيل والبغال والحمير) وكما تفضلت بإشارة ( الجملة العصبية والحركة الفيزيائية) لهذه الحيوانات ...فهل يعتمد على كل مايشبهها في الخلق مثل حيوان اللاما ؟؟؟؟


                              وهل كذالك الحجم يختلف فهناك فصيلة الخيل القزم ؟؟؟؟ وهو مايسمى في مصر ( السيسي) ويكون في حدائق الحيوانات
                              دام عزكم ءبتاه الرباني القرآني

                              سلام عليكم ءجمعين
                              لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                              تعليق

                              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                              يعمل...
                              X