دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إرم ذات العماد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إرم ذات العماد


    إرم ذات العماد

    من أجل يوم علمي قرءاني معاصر




    (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ) (الفجر:6)
    (إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ) (الفجر:7)
    (الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ) (الفجر:8)

    التفاسير القرءانية تفعلت في رؤيا تاريخية لاقوام خلوا وبما ان تلك الاقوام لا وجود لها في التاريخ فان اختلافا حادا حصل في تلك الرؤيا التاريخية ولو تم تدبر نص (ألم تر كيف فعل ربك) فهو نص يخاطب العقل البشري في علم (الكيفية) وعلم الكيفية لا يقوم يقينا في التاريخ ذلك لان الروايات التي تتحدث عن الماضي انما تنقل الحدث ولا تنقل (الكيفية) فالكيفية تبقى سرا يموت مع اصحاب الحدث دائما ومن تلك الراشدة فان البحث في الكيفية يجب ان يتحصل بيد الباحث القاريء في القرءان ولن تنفع المادة التاريخية في تحقيق مطلب النص الشريف (ألم تر كيف فعل ربك بعاد) فما هو لفظ (عاد) في اللسان العربي المبين ... نرى البناء العربي للفظ عاد في (عد .. عاد .. يعود .. عيد .. عود .. وعد .. وعيد .. و ... و .. )

    لفظ عد في الاستخدام اللفظي ينحى في مسربين (الاول) في (عد) من الـ (عودة) .. و (الثاني) في (عد) من الـ (عدد) وبينهما فارقة في لوي اللسان وبما ان لوي اللسان ليس من الكتاب وبموجب نص قرءاني فان البحث القرءاني يتعامل مع اللفظ في ترابطية الحرف بالحرف دون استخدام وظيفة (لوي اللسان) وتحريك الحروف وفي تلك الراشدة اية قرءانية اضافة للنص فلا نستطيع تحريك حرف القاف في (ق والقرءان المجيد) ومثلها (ص والقرءان ذي الذكر) وكل الحروف المقطعة في القرءان لا تقبل التحريك او لوي اللسان وهي اية في قرءان الله تستحدث المعالجة بين يدي الباحث القرءاني المعاصر وذلك ما يؤكده النص الشريف تطبيقيا

    (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (آل عمران:78)

    عد ... لفظ تدركه الفطرة العربية بوضوح عند الخروج من المتراكمات الفكرية اللفظية والاتكاء على العقل في ادراك عملية (العد) او عملية (العودة) فكلاهما في (منقلب سريان فاعلية بعد نتاج) فالعائد من السفر هو في (منقلب مسار) لفاعلية (انتجت) فعلها في السفر ومثلها في (العد) فحين يصل العد الى العدد (3) مثلا فان نتيجة العدد (3) ينقلب مسارها الى العدد (4) وهكذا يكون العد هو منقلب سريان فاعلية نتاج فحين يستكمل النتاج في ظهور عدد مثل 7 ينقلب سريان الفاعلية مستندا الى ذلك النتاج فيكون 8 ونرى في من (يعيد التجربة) انما يبني العودة في منقلب سريان نتاج ما توصل اليه في التجربة ومن تلك الاثارة (العقلانية) في مماسك وظيفة اللفظ يكون لفظ (عاد) في المقاصد العقلية هو (انقلاب سريان نتاج فاعلية فعال) ولفظ (فعال) له مدلول في القصد بين لفظي (عد) و (عاد) حيث دل الالف على ان (منلقب مسار النتاج) ذو فاعلية ولو حملنا تلك الصفة سنجدها في (الفعل الصناعي) القائم في حياتنا المعاصرة فالله لم يخلق الصناعة (التي لم يخلق مثلها في البلاد) فهي فعل مستحدث من البشر وللصناعة اثر تدميري واضح حيث تتحدث الاوساط العلمية وغير العلمية عن تدهور بيئي وصحي بشري عام فقد تحول الانسان الى عتلة صناعية مصاب بامراض عصرية لا شفاء منها ولا وقاية منها ومن تلك الصفة (نرى الكيفية) في (فعل ربك بعاد) وحين نستكمل الوصف القرءاني في (إرم ذات العماد) سنرى الصناعة المعاصرة في مقاصد الله الشريفة بوضوح راسخ .

    إرم ... في البناء العربي من (رم .. رمى .. رمم .. رميم ... أرم .. ) وعندما يريد الباحث ان يغور في العقل سيجد (ترميم) المنزل وهو في (رفع المتضرر) واستبداله بـ (الاصلح) والهدف هو (تشغيل وسيلة) الدار عندما تكون (رميم) فعملية (رم) هي (تشغيل وسيلة) معطلة ومنها (رمى) فالرماية للصيد هو (تشغيل وسيلة حيازة الصيد) وفعل الرماية في الحرب هو تشغيل وسيلة (وقف العدوان) وعندما يكون اللفظ (أرم) فهو يعني (تشغيل تكويني للوسيلة) وهو ما يحصل في الصناعة فلا يوجد في الصناعة (وسيلة خلقها البشر) بل قام الصناعيون بتشغيل (وسائل تكوينية) في الفيزياء او الكيمياء واقاموا (الأرم الصناعي ) المعروف في زماننا ونرى الكهرباء هو تسخير لصفات فيزيايئة ونرى محروقات النفط هو تشغيل لوسيلة تكوينية ونرى عتلات المكائن وحركية الانتاج جميعا من وسائل فيزيائية خلقها الله ونرى في الحرارة والبرودة والكيمياء وسائل تكوينية تم تشغيلها في الصناعة

    ذات العماد ... هو لفظ من (عمد ... عماد .. عمود ... عميد ... ) ... عمد هو (انقلاب سريان نتاج تشغيلي)

    (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا)(الرعد: من الآية2)

    فالسماء مرفوعة بغير (منقلب سريان نتاج تشغيلي) وذلك يعني انها (تشتغل بغير منقلب سريان النتاج) فهي (مشغلات خلق) ليس لها (عوادم) فهي ليس كمكائن التصنيع التي تـ (عتمد) على (عماد) منقلب سريان تشغيلي ولها (عوادم مهلكة) فالمحركات الكهربائية التي تدور بالكهرباء (عماد المكائن) انما (تـ عيد) الالكترون في الدائرة الكهربائية فالالكترون لا بد ان (يعاد) الى مصدر مولد الطاقة لكي يدور المحرك وعوادمه هو العبث فالفيض المغنطي الارضي الطبيعي (فساد ياجوج ومأجوج) ... محركات توليد الطاقة (عمادها) المحروقات التي (تعيد) تفكيك البترول الى عناصر غازية لتشغيل المكائن ليس كالزرع وليس كالبايولوجيا فالصناعة تتصف بصفة (ذات عماد) وهو (انقلاب سريان نتاج فعال) ليس كالسماء في (خلية او عضو او كائن حي) فتلك السماوات بغير عمد ترونها فهي لست (ذات عماد) الا ان (ذات العماد) وهي الصناعة ذات (عماد) .... البايولوجيا دوارة ولا تحتاج منقلب سريان نتاج فالخلق بمجمله يعتمد على (سريان روابط) ولا (يـ عتمد) على (اعادة) في (عماد) فلا نرى (عمد) في السماوات ولكننا نرى (عماد) يعتمد على (طاقة) في الصناعة فالصناعة (مشغل كينونة وسيلة) ذات (عماد) والله لم يخلق مثلها والسماء ترونها بغير عمد ... ونحن نرى في زماننا (كيف فعل ربنا بعاد)


    نحن نعلم ان هذه المعالجة تسحق كل متراكمات الفكر ... ونحن نعلم ان قبول تلك الراشدة صعب على العقول المثخنة بكل ما يقول بشر الا اننا عالجنا الموضوع بما نقرأ في القرءان بلسان عربي مبين وبارقة الامل في قبول هذا الادراج وما حمله من (غراب غريب) هو السوء المتردي بسبب الصناعة ونقرأ في القرءان ما يدعم التدخل الالهي في (ما صنعوا) فنعرف (كيف فعل ربك بعاد) في ناظور صناعي

    (وَلَوْ أَنَّ قُرءاناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) (الرعد:31)


    ثلاث ايات في سورة الفجر مستقلة عن بعضها
    1 ـ (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ) (الفجر:6)
    2 ـ (إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ) (الفجر:7)
    3 ـ (الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ) (الفجر:8)


    استقلالية الايات لها مراشد ثلاثية
    1 ـ العلم بالكيفية في فعل الله بـ (عاد) وفي تلك الاية يقوم العلم ببيان (عاد) وهو ما نراه من سوء صناعي مرتد على اهله
    2 ـ صفة (عاد) في ارم ذات العماد وهي صفة الصناعة في التصنيع ذات العماد ومنه العوادم المهلكة
    3 ـ نفي تلك الصفة عن (نظم الخلق) وفي تلك الفارقة يقيم النص في العقل (البيان) المبين حين يدرك (الذي يعقل القرءان) ان (النظم الصناعية) لم يخلقها الله بل خلقها (بشر) فهي (ذات العماد) والسماء ترونها (بغير عمد) وعلى متدبر القرءان من الذين يعقلون يدركون الرسالة الالهية ففيها انذار قاسي للبشرية ولله الحجة البالغة على عباده ...

    غفلة المسلمين في (الافتاء) عندما جعلوا الصناعة (حلال) بل هنلك من المفتين من جعل (الصناعة) اجزل ثوابا من (التجارة) الا ان (الصناعة) هي (عاد) وهي (ارم ذات العماد) وهي (التي لم يخلق مثلها في البلاد) وفيها سوء منتشر يراه اليوم كل البشر والقرءان (منذر) و (مبشر) وعلى البشرية ان تركع للقرءان قبل فوات الاوان واستكمال (القارعة) وسيلتها في الناس اجمعين

    هل يمكن ان تقوم صناعة (بلا عماد) ... نعم ذلك ممكن جدا جدا ولها تطبيقات قائمة الان فيما يسمونه بـ (الطاقة النظيفة) حيث لا توجد (عوادم) فالعوادم هي من (ذات العماد) وعلى العقل البشري ان يعي تلك الحقيقة ... العوادم هي ليست في الغازات الكاربونية فقط بل تتسع دائرة العوادم في مخلفات (البلاستك) ومخلفات (الميثان) المتكاثر من تفسخ الخبث الحيواني والانساني المتكاثر وهنلك تقارير تؤكد ان سبب ثقوب الاوزون ناتج من تكاثر غاز الميثان الصادر من خبث الحيوانات ذوات الدم الحار المتكاثرة جدا لسد حاجات غذائية لعدد متزايد من البشر كما ان هنلك (عوادم صناعية) في انتاج كثير من المبيدات الحشرية المتراكمة في الارض والاجواء مع انتاج كثير من مركبات الكلور مثل غاز الكلور للتعقيم وغاز الفريون للتبريد ومنظفات الهايبوكلورات ومركبات هايدروكسيدية (فعالة) وهي (منقلبة) من (نتاج صناعي) تحمل فعالية مدمرة بما تؤكده مصادر علمية ومعاهد تخصصية بيئية تنذر بخطر محدق بالبشرية .

    قيام صناعة بشرية (بغير عماد) امر ممكن وميسور الا ان المسار الصناعي مستفحل في النشاط الانساني وان عملية التراجع عن ذلك المسار يحطم الكارتلات الصناعية التي تمتص الجهد البشري لديمومة مخطاطاتها فاصبحت البشرية عبارة عن لعبة (ميكانو) يصففها الاوغاد المتسلطين على الارض تحت مسميات عديدة ومختلفة العنوان الا انها متحدة موضوعيا فهناك (فرسان المعبد .. وفرسان مالطة .. والفرسان الاحرار ... والماسونية ... اللوبي الصهيوني ... والكارتلات الاقتصادية .. و ..و .. ام الحكومات ...)

    المسلمون مرشحون لاختراق تلك النظم من خلال تحررهم من وسيلتها والاتكاء على البيانات التي يقدمها القرءان لبناء منظومة صناعية لا عوادم فيها ولن يكونوا من (ذوات العماد)

    تذكرة من قرءان والذكرى تنفع المؤمنين

    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2


    الناس يتخبطون لايدرون الى أين هم سائرون....غوغاء ترتاد الشوارع تردد الهتافات حتى تبح الحناجر..فرحون بنصر وهمي...لايدرون أن الفخاخ لهم منصوبه....ذلك أنهم نسوا الله وتوكلوا على البشر....


    سلام عيك أخي الحاج عبود الخالدي

    تعليق


    • #3
      رد: إرم ذات العماد

      المشاركة الأصلية بواسطة الحاج قيس النزال مشاهدة المشاركة


      الناس يتخبطون لايدرون الى أين هم سائرون....غوغاء ترتاد الشوارع تردد الهتافات حتى تبح الحناجر..فرحون بنصر وهمي...لايدرون أن الفخاخ لهم منصوبه....ذلك أنهم نسوا الله وتوكلوا على البشر....

      سلام عيك أخي الحاج عبود الخالدي
      وعليكم السلام ورحمة الله أخي الآكرم الحاج قيس النزال ، الغوغاء اضحت وديان من الدماء تجري في سماء العروبة ؟
      ولله الامر من قبل ومن بعد .
      تقديرنا ،
      .................................................
      سقوط ألآلـِهـَه
      من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

      سقوط ألآلـِهـَه

      تعليق


      • #4
        رد: إرم ذات العماد

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        ادناه رابط الموضوع على صفحة المعهد بالفيس بوك :

        https://m.facebook.com/story.php?sto...00003347963252

        ونضيف تذكرة اخرى لها صلة بالخطر المحدق بالارض وبالبشرية:


        المتحضرون عاجزون عن اصلاح ما افسدته الممارسات الحضارية

        من اجل بيان فساد زخرف الارض


        لا يخفى على حملة العقل عموما ما يجري على الارض من ظواهر فاسدة تفسد الحياة وتقلب الموازين في احتباس حراري متزايد بشكل مطرد عام بعد عام وفي امراض تتزايد قسوة على اهل الارض من خلال تزايد تعداد المرضى وحيرة العلم في معالجة تلك الظواهر الخطيرة ونستدرج هنا مثلا بسيطا يوحي لحامل العقل حجم الفساد الذي حل بالبشرية
        قبل ايام نشرت احدى الصحف العراقية عن مصادر رسمية اصابة 300 مولود بمرض (الثلاسيميا) في محافظة ذي قار في جنوب العراق وحدها ... المعروف عن ذلك المرض انه وراثي المصدر ويخص الخارطة الجينية وهو مرض اكتشف في عام 1925 الا انه يبقى مرض بلا دواء يودي الى الموت او الى حمل العامل الوراثي لينتقل الى جيل الابناء بشكل يتزايد بوصف خطير ... السرطان ... الزايهايمر .. الاحتباس الحراري .. السكري .. ضغط الدم ... ثقوب الاوزون ... اعاصير مدمرة ... زلازل بحرية مدمرة ...

        اعلنت بعض المصادر العلمية في الاعلام المرئي ان هنلك علماء يتحدثون عن سبب مباشر لتلك الكوارث بسبب انحراف جزئي لمحور الارض الشمالي ...!! وان كانت مثل تلك الاخبار في هلوسة علمية الا ان التسرب الاشعاعي الاخير من ثلاث مفاعلات نووية في اليابان دليل عجز التقنيات المعاصرة من صلاح ما تفسده الحضارة التقنية سواء كان السوء والفساد مرئي كما في التسرب النووي او في السرطان وامثاله او في خطر الموجات اللاسلكية التي تعصف بعجينة الحياة على سطح الارض

        من تلك الاثارات التذكيرية تقوم في عقل حامل العقل نتيجة فطرية تقول ان :

        المتحضرون عاجزون عن اصلاح ما افسدته ممارساتهم الحضارية

        الرجوع الى الله في تفعيل منظومته (الحق) هو السبيل الوحيد للخروج من مسارب السوء المتزايد يوما بعد يوم
        الرجوع الى الله لا يعني اطالة الصلاة وكثرة الدعاء من خلال الاعتراف بربوية الله بل الرجوع الى الله يتضمن العودة الى الطبيعة الفطرية التي فطرها الله في خلقه وهجر التقنيات التي تضر بالانسان وتهتك مستقره على الارض

        المصدر :

        http://www.islamicforumarab.com/vb/t853/
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
        يعمل...
        X