تويت
زدني ربي هدى،
زدني ربي ذكرى،
زدني نورا يُقًيضُ العَمى،
فضُيِقَتُ الأرضُ المهادُ بوسعها
و أزيَنَت بحبال مُحبَكة نِساجُها
أُناديك في الظلمات مستغيثا
و بذي النون مقتديا مستشيرا،
لنجاة من ظلمات أُحيطت بسورها،
وأغلقت منافذ النور بسنا برقها،
فأمسى الذكر في عتبة الجأش سجينا ،
كظلمات في بحر لجي يغشاه موج أعشى،
يعتليه موج أدوى،
من فوقه سحاب أعمى،
يتوارى النور بيني ولا أرى،
كالذي أخرج يداه خلف قضبان السور ولم يكد يراها،
مكبلا أصبحت وأمسيت في مخمصة ظَمِئا ،
و لذكر الرحمان بإنشاد الدعاء لن أقوى،
فلا مجيب لي في الظلمات إلا كما يونس تنادى،
أن لا إله إلا أنت من الظلمات نجنا،
سبحانك إني لنفسي ظالما،
واُستُضعِفتُ بأعمال حسبتها زادا طيبا،
وما هي إلا سراب بقيع مشتت الثرى،
فإليك ربي أقبلت فاقبلني مسلما،
بمداد أرضك الواسعة مهاجرا،
ففي أرضك بلوغ الرضا،
وفيها أكون لنفسي راضيا مرضيا،
لمرتع الشجرة المباركة أوصلنا،
لننهل من منهل نورها الأسمى،
وننعش بصيرة القلب الأعشى،
ولخلاص من مصير بائسا،
زدني ربي هدى،
ولمن أهديت ربنا زدني تقربا،
فلا حياد في الذكرى،
لمن ينقلب لربه بقلب متبرئا،
لعلي أتذكر و تنفعني الذكرى،
زدني ربي ذكرى،
زدني نورا يُقًيضُ العَمى،
فضُيِقَتُ الأرضُ المهادُ بوسعها
و أزيَنَت بحبال مُحبَكة نِساجُها
أُناديك في الظلمات مستغيثا
و بذي النون مقتديا مستشيرا،
لنجاة من ظلمات أُحيطت بسورها،
وأغلقت منافذ النور بسنا برقها،
فأمسى الذكر في عتبة الجأش سجينا ،
كظلمات في بحر لجي يغشاه موج أعشى،
يعتليه موج أدوى،
من فوقه سحاب أعمى،
يتوارى النور بيني ولا أرى،
كالذي أخرج يداه خلف قضبان السور ولم يكد يراها،
مكبلا أصبحت وأمسيت في مخمصة ظَمِئا ،
و لذكر الرحمان بإنشاد الدعاء لن أقوى،
فلا مجيب لي في الظلمات إلا كما يونس تنادى،
أن لا إله إلا أنت من الظلمات نجنا،
سبحانك إني لنفسي ظالما،
واُستُضعِفتُ بأعمال حسبتها زادا طيبا،
وما هي إلا سراب بقيع مشتت الثرى،
فإليك ربي أقبلت فاقبلني مسلما،
بمداد أرضك الواسعة مهاجرا،
ففي أرضك بلوغ الرضا،
وفيها أكون لنفسي راضيا مرضيا،
لمرتع الشجرة المباركة أوصلنا،
لننهل من منهل نورها الأسمى،
وننعش بصيرة القلب الأعشى،
ولخلاص من مصير بائسا،
زدني ربي هدى،
ولمن أهديت ربنا زدني تقربا،
فلا حياد في الذكرى،
لمن ينقلب لربه بقلب متبرئا،
لعلي أتذكر و تنفعني الذكرى،
تعليق