حكمة ( عدة ) المراة المتوفي عنها زوجها ( 4 أشهر )
وتطور العلم في معرفة الحمل مبكرا !!
وتطور العلم في معرفة الحمل مبكرا !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المواضيع ( المتشعبة ) التي يطرحها العامة ، وبعض المهتمين بالامور الدينية هي المدة المخصّصة ( لعدة المراة ) الموفاة عنها زوجها ، والسؤال يطرح عن حكمة تلك المدة ( 4 أشهر ) وخصوصا ان العلم تطور وصار من السهل معرفة ان كانت المراة حامل ام لا ؟؟
وفي نفس السياق يطرح موضوع عدة ( المراة المطلقة ) سواء ذات الحمل او لا ؟
مصداقا لقوله تعالى :
( وَأُولاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ )
( وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ ) .
مع تطور العلوم في معرفة ( اصابة الحمل )
شكرا جزيلا لمتابعة فضيلة الحاج عبود الخالدي ورده الكريم على مجمل هذه الاستفسارات
شكرا لكم
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق