(كبادوكيا) ...سحر المكان وآثار الزمان
منقول ( للفائدة )
هذه البقعة كانت منطقة ''كبادوكيا'' الساحرة وتقع في بين جبال الأناضول جنوب أنقرة، هي قبلة سياحية رائعة ، حيث تفد إليها الوفود السياحية من مختلف بقاع العالم، ومن الأتراك أنفسهم، وقد ألف عنها الرحالة والمغامرون الكثير من الكتب المصورة، وقد تناولت تفاصيلها الحميمية من أنماط العمارة، وسحر جبالها ووديانها وملامح معيشة سكانها.
وتتميز أنها من أجمل المناطق التركية التي يتحد فيها جمال الطبيعة مع نمط الحياة التركية، القديمة والمعاصرة بألفة وتناغم يندر له مثيل في العالم، حيث لعبت التكوينات الجغرافية التي تميزها دوراً في صياغة مناحي الإنسان التي عاش على أرضها قديماً، فبنى بيوته داخل هذه التكوينات، وكانت بيوتاً مبينة في كهوف، وكذلك بنى كنائسه في اعماقها، حيث بدت وسط التكوينات وكأنها قد بنيت داخل المداخن مما جعل حضارة ''كبادوكيا'' تعرف باسم ''مدخنة الملائكة'' حتى يومنا الآن.
منقول ( للفائدة )
هذه البقعة كانت منطقة ''كبادوكيا'' الساحرة وتقع في بين جبال الأناضول جنوب أنقرة، هي قبلة سياحية رائعة ، حيث تفد إليها الوفود السياحية من مختلف بقاع العالم، ومن الأتراك أنفسهم، وقد ألف عنها الرحالة والمغامرون الكثير من الكتب المصورة، وقد تناولت تفاصيلها الحميمية من أنماط العمارة، وسحر جبالها ووديانها وملامح معيشة سكانها.
وتتميز أنها من أجمل المناطق التركية التي يتحد فيها جمال الطبيعة مع نمط الحياة التركية، القديمة والمعاصرة بألفة وتناغم يندر له مثيل في العالم، حيث لعبت التكوينات الجغرافية التي تميزها دوراً في صياغة مناحي الإنسان التي عاش على أرضها قديماً، فبنى بيوته داخل هذه التكوينات، وكانت بيوتاً مبينة في كهوف، وكذلك بنى كنائسه في اعماقها، حيث بدت وسط التكوينات وكأنها قد بنيت داخل المداخن مما جعل حضارة ''كبادوكيا'' تعرف باسم ''مدخنة الملائكة'' حتى يومنا الآن.
تعليق