جاء في الحديث القدسي .:
( ما زال عبدي يتقرب الى بألنوافل حتى أحبه ، فأذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها )
هذا الحيث القدسي يجتمع مع الحديث النبوي الشريف
( أتقوا فراسة المؤمن فأنه ينظر بنور ألله )
مضمونا وذلك بان ألأنسان المؤمن
اذا عمل على رفع المو انع والحجب بألطرق المجعوله
لذلك كالعباده الصحيحه والذكر الصحيح
وكل ما يتسبب في قرب العبد من الله سبحانه وتعالى
فعند ذلك تتم هداية الله تعالى للعبد بأراءة الطريق له
وجعله على السراط المستقيم . كما قال تعالى
( والذين جاهدوا فينا لنهديوهم سسبيلنا وان الله مع المحسنين ) .
فاذا تمت هداية الله للعبد المؤمن فأنه يترتب على ذلك خير كثير
ومن مصاديق ذلك ألخير
أن يرى ما لا يرى غيره ، ويعرف ما لا يعرف غيره ،
ويتفطن الى ما لا يتفطن له غيره ،
ببركة القرب من الله تبارك وتعالى .
ومن هذا يتبين بوضوح معنى قوله عليه الصلاة والسلام (
أتقوا فراسة المؤمن فأنه ينظر بنور الله .ِ
( ما زال عبدي يتقرب الى بألنوافل حتى أحبه ، فأذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها )
هذا الحيث القدسي يجتمع مع الحديث النبوي الشريف
( أتقوا فراسة المؤمن فأنه ينظر بنور ألله )
مضمونا وذلك بان ألأنسان المؤمن
اذا عمل على رفع المو انع والحجب بألطرق المجعوله
لذلك كالعباده الصحيحه والذكر الصحيح
وكل ما يتسبب في قرب العبد من الله سبحانه وتعالى
فعند ذلك تتم هداية الله تعالى للعبد بأراءة الطريق له
وجعله على السراط المستقيم . كما قال تعالى
( والذين جاهدوا فينا لنهديوهم سسبيلنا وان الله مع المحسنين ) .
فاذا تمت هداية الله للعبد المؤمن فأنه يترتب على ذلك خير كثير
ومن مصاديق ذلك ألخير
أن يرى ما لا يرى غيره ، ويعرف ما لا يعرف غيره ،
ويتفطن الى ما لا يتفطن له غيره ،
ببركة القرب من الله تبارك وتعالى .
ومن هذا يتبين بوضوح معنى قوله عليه الصلاة والسلام (
أتقوا فراسة المؤمن فأنه ينظر بنور الله .ِ
تعليق