رسول الله عليه الصلاة والسلام
أرتج فيه أيوان كسرى
وغاصت بحيرة ساوة
وخمدت نيران فارس ولم تخمد قبل ذلك ألف سنه
ما بقي جبل الا نادى صاحبه بالبشارة ويقول :
ولقد قدست الأشجار أربعين يوما
بانواع أفنائها وثمارها فرحا بمولده
عليه الصلاة والسلام
سبعون عمودا من أنواع الأنوار
لا يشبه كل واحد صاحبه
وقد بشر آدم عليه السلام
بمولده عليه الصلاة والسلام
فزيد في حسنه سبعين ضعفا.
وهو المعجزة الرسالية الخالدة
ليصل نور رسالته العظيمه الى أعماق النفس ألأنسانية
على العبودية والأنحراف
ويا صاحب معجزة القرآن
الا اذا سرنا على نهجك
وبذلنا الغالي والنفيس في سبيل مبدأنا المقدس
أيها الناطق بالحق والضارب خراطيم الباطل
قال ألله عز وجل
بحاجة الى حياة دافئة مليئة بالتسامح
تعليق