ان من اخطر المعضلات التي تواجه الانسانيه في المرحله الراهن
في عالم السياسه الدوليه هيمنة قوى الاستكبار على الوضع العالمي وتفردها في الساحة السياسية الدولية من خلال أستغلالها لقدراتها العسكرية والسياسية والاقتصادية
وسائل ضغط لفرض أرادتها على مصائر الدول والشعوب
لغرض تنفيذ أجندتها السياسية وتحقيق أهدافها الاستراتيجية
في ألهيمنة على مقدرات شعوب العالم خاصة بعد أنفراد أمريكا
بسياسة القطب الواحد وتبعية ما تسمى بالدول الكبرى ذيلا أمريكيا في مؤسسات الأمم المتحدة وخاصة
( مجلس ألأمن ألدولي)
وأستغلاله لأتخاذ القرارات التي تخدم أرادة المستكبرين في الارض وما هذا الا جناية عظمى بحق هذه المؤسسة التي اريد لها ان تكون في خدمة العالم لا وسيلة لتنفيذ رغبات الطغاة المتجبرين تحت غطاء الشرعية الدولية .
ومحاربة قوى التحرر العالمي مخالفة لأبسط مبادئ ما يسمى (بحقوق الانسان)
ومصادرة حق الشعوب في تقرير المصير
وعدم احترام خياراتها في العيش الحر الكريم
ونحن امام هذا الوضع المظلم لأزمة الأنسانية
لا بد من المعالجة الجادة للخروج بالأنسان من هذا النفق المظلم
من خلال رؤية أسلامية ومخرج رباني
حيث أمرنا الله تعالى على عدم الركون للظم وللظالمين
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ} هود113
{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} البقرة257 .
وحرم الأسلام على أمته الأستعانه بالكافرين الى الحد الذي يجعل للكافرين يدا على المسلمين
ويجعل المسلمين في حالة تبعية للكافرين
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ} الممتحنة1
وأوجب ألأسلام بأعداد العدة لمواجهة الطغاة وعدم ألأستسلام والخوف من القوى المتجبرة
وشدد على تحديها بكل جرأة بألأعتماد على ألله تعالى والخوف منه وحده
{فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} آل عمران148
هذه هي المعالجة الأسلامية الصادقة النابعه من المناهل الأصيله
القرءان الكريم لأنه دستور علم .
لأنقاذ البشرية من كل هذا التيه والتخبط وتحقيق انسانية الانسان.
في عالم السياسه الدوليه هيمنة قوى الاستكبار على الوضع العالمي وتفردها في الساحة السياسية الدولية من خلال أستغلالها لقدراتها العسكرية والسياسية والاقتصادية
وسائل ضغط لفرض أرادتها على مصائر الدول والشعوب
لغرض تنفيذ أجندتها السياسية وتحقيق أهدافها الاستراتيجية
في ألهيمنة على مقدرات شعوب العالم خاصة بعد أنفراد أمريكا
بسياسة القطب الواحد وتبعية ما تسمى بالدول الكبرى ذيلا أمريكيا في مؤسسات الأمم المتحدة وخاصة
( مجلس ألأمن ألدولي)
وأستغلاله لأتخاذ القرارات التي تخدم أرادة المستكبرين في الارض وما هذا الا جناية عظمى بحق هذه المؤسسة التي اريد لها ان تكون في خدمة العالم لا وسيلة لتنفيذ رغبات الطغاة المتجبرين تحت غطاء الشرعية الدولية .
ومحاربة قوى التحرر العالمي مخالفة لأبسط مبادئ ما يسمى (بحقوق الانسان)
ومصادرة حق الشعوب في تقرير المصير
وعدم احترام خياراتها في العيش الحر الكريم
ونحن امام هذا الوضع المظلم لأزمة الأنسانية
لا بد من المعالجة الجادة للخروج بالأنسان من هذا النفق المظلم
من خلال رؤية أسلامية ومخرج رباني
حيث أمرنا الله تعالى على عدم الركون للظم وللظالمين
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ} هود113
{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} البقرة257 .
وحرم الأسلام على أمته الأستعانه بالكافرين الى الحد الذي يجعل للكافرين يدا على المسلمين
ويجعل المسلمين في حالة تبعية للكافرين
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ} الممتحنة1
وأوجب ألأسلام بأعداد العدة لمواجهة الطغاة وعدم ألأستسلام والخوف من القوى المتجبرة
وشدد على تحديها بكل جرأة بألأعتماد على ألله تعالى والخوف منه وحده
{فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} آل عمران148
هذه هي المعالجة الأسلامية الصادقة النابعه من المناهل الأصيله
القرءان الكريم لأنه دستور علم .
لأنقاذ البشرية من كل هذا التيه والتخبط وتحقيق انسانية الانسان.
تعليق