السنن الربانية
يعرفها العلماء ، أنها الطريقة ( السنة ) المتبعة في معاملة الله عز وجل للبشر ، حسب افعالهم واقوالهم وسلوكهم وموقفهم من شرع الله تعالى ، وأنبيائه الكرام ، وما يترتب على هذه المواقف من نتائج وثمرات في الدنيا والآخرة .....
وهذه السنن قسمان او فئتان وذلك من حيث دور الانسان فيهـــــــــــــا :
1 - السنن الحتمية : ومثالها الموت والمرض والاقدار والنجاح والفشل و ............الخ ،
2 - السنن الشرطية : وهي ارتباط سبب بنتيجة ارتباطا شرطيا يدور مع الشرط عدما ووجودا ،،،، ومثالها الاحاديث الشريفة التالية :
آ - قوله صلى الله عليه وسلم : " اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع " .أي تدعها خرابا ..
ب - وقوله : " صدقة السر تطفئ غضب الرب " .
ج - حديث " ما من قوم يظهر فيهم الرشـــــــــــــــــــــا الا أُخذوا بالرعب " ..
د - وحديث : " وما حكم قوم بغير ما أنزل الله تعالى الا أُخِذوا بالسنين " وهي سنوات المحل والقحط والجدب وقلة بركة الارض والسماء ...
والملاحظ أن الناس كل الناس - مؤمنهم وكافرهم - شركاء ومتساوون أمام نواميس الله تعالى الكونية الربانية التي لا تتقدم ولا تتأخر أبدا ...أما ما نلاحظهُ أحيانا في حالاتٍ للكافرين الذين يحكمون بغير منهج الله و و و .... والله يُمِدُّ لهم ولا يُنزلُ بهم عقوباتِه ِ التي أوعـد بها ، فالجواب يظهر إذا لاحظنا مع هؤلاء النقاط التالية :
+ الله يمهل ولا يهمــــل ،
+ ليس بعد الكفر ذنب ،،
+ ان الله يستدرجهم (( حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هُمْ مُبْـلِســون )) .. صدق الله العظيم .
+ أن الله يسأل ولا يُسأل فحكمته وعلمه فوق اعتباراتنا ،
وتقبلوا أرق التحايا وأعطر التمنيات والله الهادي الى سواء السبيل ...
يعرفها العلماء ، أنها الطريقة ( السنة ) المتبعة في معاملة الله عز وجل للبشر ، حسب افعالهم واقوالهم وسلوكهم وموقفهم من شرع الله تعالى ، وأنبيائه الكرام ، وما يترتب على هذه المواقف من نتائج وثمرات في الدنيا والآخرة .....
وهذه السنن قسمان او فئتان وذلك من حيث دور الانسان فيهـــــــــــــا :
1 - السنن الحتمية : ومثالها الموت والمرض والاقدار والنجاح والفشل و ............الخ ،
2 - السنن الشرطية : وهي ارتباط سبب بنتيجة ارتباطا شرطيا يدور مع الشرط عدما ووجودا ،،،، ومثالها الاحاديث الشريفة التالية :
آ - قوله صلى الله عليه وسلم : " اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع " .أي تدعها خرابا ..
ب - وقوله : " صدقة السر تطفئ غضب الرب " .
ج - حديث " ما من قوم يظهر فيهم الرشـــــــــــــــــــــا الا أُخذوا بالرعب " ..
د - وحديث : " وما حكم قوم بغير ما أنزل الله تعالى الا أُخِذوا بالسنين " وهي سنوات المحل والقحط والجدب وقلة بركة الارض والسماء ...
والملاحظ أن الناس كل الناس - مؤمنهم وكافرهم - شركاء ومتساوون أمام نواميس الله تعالى الكونية الربانية التي لا تتقدم ولا تتأخر أبدا ...أما ما نلاحظهُ أحيانا في حالاتٍ للكافرين الذين يحكمون بغير منهج الله و و و .... والله يُمِدُّ لهم ولا يُنزلُ بهم عقوباتِه ِ التي أوعـد بها ، فالجواب يظهر إذا لاحظنا مع هؤلاء النقاط التالية :
+ الله يمهل ولا يهمــــل ،
+ ليس بعد الكفر ذنب ،،
+ ان الله يستدرجهم (( حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هُمْ مُبْـلِســون )) .. صدق الله العظيم .
+ أن الله يسأل ولا يُسأل فحكمته وعلمه فوق اعتباراتنا ،
وتقبلوا أرق التحايا وأعطر التمنيات والله الهادي الى سواء السبيل ...
تعليق