بسم الله الرحمن الرحيم
بدا الرسول عليه الصلاة والسلام بالدعوة الى الله...التوحيد...مكملا رسالة جده ابراهيم...أو باعثا لها...محاربا الشرك داعيا الى التوحيد ناشرا تعاليم ربه منزلة عليه بقرآن كريم...هذا هو النبع الأصيل الذي نهل منه أصحابه وتابعيه..نقي صاف لاتلوثه البدع والمواويل...
اليوم كثرت الفروع وتشعبت وتلوثت بافكار من البشر...مسلمون يتبعون فلانا وفلان...هذا صوفي وذاك رفاعي وآخر قادري...وكأن لهؤلاء الأشخاص دين جديد...اسلام وسطي وأسلام يساري وآخر يميني...ونسينا نبع الأسلام الأصيل قرآن لاتغيير فيه بلسان عربي مبين...وكل آية لها تفسير وكل نسك فيه رأي...وحورب من دعا الى الأصل وأسموه أصوليا أو سلفيا وربطوه بالأرهاب بخطة خبيثه تسئ الى العودة الى الأصل ونبذ الفرقة وكثرة التأويل..لأن في العودة الى الأصل وفهم القرآن بلسانه المبين وحدة الأمه ونبذ الفرقه وكسب الطاقه والقوه من كلام الله الذي خلق النفس ويعرف فطرتها ويسدد خطا من يتبعه الى الخير والفلاح
المتابع لفكر المنتدى وأصحابه يرى أنه يبدأ كما بدأ محمد عليه الصلاة والسلام...فالأمة بحاجة الى من يصحيها من ضلالها...وتيهها في فروع ومتاهات أبعدتها عن حقيقة دينها...ونسأل الله التوفيق
بدا الرسول عليه الصلاة والسلام بالدعوة الى الله...التوحيد...مكملا رسالة جده ابراهيم...أو باعثا لها...محاربا الشرك داعيا الى التوحيد ناشرا تعاليم ربه منزلة عليه بقرآن كريم...هذا هو النبع الأصيل الذي نهل منه أصحابه وتابعيه..نقي صاف لاتلوثه البدع والمواويل...
اليوم كثرت الفروع وتشعبت وتلوثت بافكار من البشر...مسلمون يتبعون فلانا وفلان...هذا صوفي وذاك رفاعي وآخر قادري...وكأن لهؤلاء الأشخاص دين جديد...اسلام وسطي وأسلام يساري وآخر يميني...ونسينا نبع الأسلام الأصيل قرآن لاتغيير فيه بلسان عربي مبين...وكل آية لها تفسير وكل نسك فيه رأي...وحورب من دعا الى الأصل وأسموه أصوليا أو سلفيا وربطوه بالأرهاب بخطة خبيثه تسئ الى العودة الى الأصل ونبذ الفرقة وكثرة التأويل..لأن في العودة الى الأصل وفهم القرآن بلسانه المبين وحدة الأمه ونبذ الفرقه وكسب الطاقه والقوه من كلام الله الذي خلق النفس ويعرف فطرتها ويسدد خطا من يتبعه الى الخير والفلاح
المتابع لفكر المنتدى وأصحابه يرى أنه يبدأ كما بدأ محمد عليه الصلاة والسلام...فالأمة بحاجة الى من يصحيها من ضلالها...وتيهها في فروع ومتاهات أبعدتها عن حقيقة دينها...ونسأل الله التوفيق
تعليق